الساجد لله .
عدد المساهمات : 292 تاريخ التسجيل : 30/10/2010 العمر : 33
| موضوع: علوم الطيران فى القرآن20برهان علمى من1الى 5 السبت 6 نوفمبر 2010 - 2:53 | |
| البرهان الاول اعتمدت الفيزياء الحديثة والفيزياء النووية على قوانين كبلر بأن كل الأجسام في الكون تتحرك وأن بينها تجاذب وأن الجسم الكبير يجذب الجسم الصغير ؛وبالتالي فإن الأرض تدور حول الشمس بفعل قوة جاذبية الشمس.والقمر يدور حول الأرض بفعل قوة جاذبية الأرض , وحسب القانون في الرياضيات.إذا كانت قيمة س > ص و ص> ع ===> س > ع.وعلى هذا الأساس فإن جاذبية الشمس أكبر من جاذبية القمر.فلو أن الأرض تدور حول الشمس بفعل قوة جاذبية الشمس؛ لظهرت تأثيرات جاذبية الشمس على الأرض مثل المد والجزر؛حيث أننا نلاحظ حدوث المد والجزر عندما يكون القمر عمودي على الأرض, ولا نلاحظ المد والجزر عندما تكون الشمس عمودية على الأرض, وبالتالي فإن جاذبية القمر على الأرض أقوى من جاذبية الشمس على الأرض.كذلك تبعد الشمس عن الأرض حسب قول العلماء وسطيا" حوالي150 مليون كيلومتر ( حيث يكون البعد 147 مليون شتاء" ويكون 154 مليون صيفا ؛ وبالتالي يكون الفرق بالبعد مابين الصيف والشتاء 7 مليون كيلومتر وهذه الحقيقة تناقض قول علماء الفلك ( بأن الشمس لو اقتربت من الأرض مترا" واحدا" لاحترقت الأرض ). وحسب قوانين نيوتن في التجاذب فان قانون نيوتن صحيح ضمن جاذبية الأرض وينتهي تطبيق هذا القانون بانتهاء الجاذبية الأرضية ويبدأ قانون كابتن جنيد الذي يشرح حركة الأجسام الحرة والمنطلقة من الأرض إلى الفضاء.إذا تم إطلاق صاروخ حر باتجاه الأعلى بدون توجيه فان الصاروخ سوف يأخذ اتجاه عكس عقارب الساعة بسبب الرياح العليا التي ضمن الغلاف الغازي ثم يبدأ بالدوران مع المدارات التي تدور عكس عقارب الساعة والتي تسمى بالرياح الشمسية في علم الفلك ويستقر دوران الصاروخ في احد المدارات عندما تنتهي القوة الدافعة.وضمن هذه المدار لا توجد جاذبيه أرضيه ولاقوه نابذه بدليل رجل الفضاء والأشياء بداخل مركبة الفضاء يتحركون بحرية ومن المعروف أن الجاذبية الأرضية لا نستطيع عزلها بدون إنشاء قوه معاكسه.بينما نلاحظ بقاء الجاذبية الأرضية ضمن الطائرات التي تطير في الغلاف الغازي وتكون القوى الجاذبة مساوية للقوة النابذة أو الرافعة للطائرة وهذا دليل على خطأ علماء الفلك بأن مركبة والأقمار الصناعية تستقر على مدارها بفعل تساوي القوة النابذة مع القوة الجاذبة . البرهان الثانى لقد فسر علماء الفلك حركة محاور الأرض والقمر والشمس حسب نظرية كوبرنيكوس بطريقة حسابية خيالية وغريبة جدا" .جعلوا الشمس ثابتة في مكانها وجعلوا مدة طول اليوم 24 ساعة , وقسموا مدة اليوم إلى قسمين : · القسم الأول: أن الأرض تدور حول نفسها 360 درجة خلال 23 ساعة و 56 دقيقة و4 ثوان . · والقسم الثاني : أن الأرض تنتقل حول الشمس مسافة 2 450 000 كيلومتر خلال 3 دقائق و 56 ثانية على الطريق الإهليلجي المزعوم للأرض ، ويكون معدل سرعتها حول الشمس 2 مليار و 400 مليون كيلومتر بالساعة وهو رقم خيالي جدا".وإذا تم تقسيم المسافة الانتقالية للأرض على مدار اليوم24 ساعة فسوف يكون معدل سرعة انتقال الأرض حول الشمس100 ألف كيلو متر بالساعة ، ويبقى هذا الرقم خيالي بالنسبة للأرض .وكذلك مع هذا الانتقال تدور الأرض حول نفسها 0.98 من الدرجة , وذلك للمحافظة على عدد أيام السنة الميلادية 365,25 يوم . ولو لم يجعل علماء الفلك هذا الرقم الخيالي بأن الأرض تنتقل حول الشمس 2 مليون و 450 ألف كيلومتر خلال 3 دقائق و 56 ثانية، ومع انتقالها حول الشمس تدور الأرض أيضا" حول نفسها 0.98 من الدرجة ؛ لكان عدد أيام السنة الميلادية 366.25 يوم .كذلك جعلوا القمر يدور مرة واحدة حول الأرض ومرة واحدة حول نفسه كل 29 يوم,و14 ساعة و40 دقيقة , ليكتمل الشهر الهجري . وإذا تم تقسيم المسافة التي تنتقلها الأرض حول الشمس يوميا على مسافة قطر الأرض والبالغ 12756 كيلو متر لوجدنا أن الأرض تنتقل 192 مرة من مكانها.فإذا كانت الأرض تدور حول نفسها 360.98 درجة والقمر يدور12 درجة خلال 24 ساعة, فحسب قوانين الميكانيك فإن شكل وجه القمر بالنسبة للناظر إليه من الأرض سوف يتغير حسب زاوية النظر من الأرض, وهذا مخالف للواقع؛حيث أننا نشاهد شكلا" واحدا" لوجه القمر, منذ شروقه وحتى غروبه بشكل دائم, ويظهر ذلك واضحا" خاصة ليلة منتصف الشهر الهجري.وحسب فوانين المكانيك لا يتم ذلك إلا إذا كانت الأرض ثابتة وجامدة في مكانها , والقمر يدور حول الأرض وحول نفسه بسرعة زاوية متساوية . البرهان الثالث حسب معلومات وكالة ناسا الفضائية اعتبروا أن الأرض والقمر يدوران حول مركز مشترك في الأرض ( يسمىCentral Bar ) باتجاه عكس عقارب الساعة بسرعة زاوية مختلفة ( والسرعة الزاوية هي عدد الدرجات المقطوعة خلال زمن محدد ) , حيث تبلغ السرعة الزاوية للأرض حول مركزها 15 درجة بالساعة , بينما تبلغ السرعة الزاوية للقمر حول مركز الأرض 14.50 درجة بالساعة ، فإذا كانت الأرض تدور حول نفسها فسوف تكون سرعة دورانها عند خط الاستواء حوالي 1667 كيلومتر بالساعة ( لأن محيط الأرض يساوي 40,000 كيلو متر تقطعها في دورة واحدة خلال 24 ساعة)،وتكون سرعة دوران القمر حول مركز الأرض حوالي 80,000 كيلو متر بالساعة ؛ حيث يبعد القمر عن الأرض 350 000 كيلومتر.وحسب قوانين الملاحة الجوية فإن نقطة الوصول على سطح القمر تتحرك وتدور مع حركة ودوران القمر حول الأرض ؛ وبالتالي لن تتمكن أي مركبة فضائية من الهبوط على سطح القمر إذا اقتربت من خلفه ؛ لان أقصى سرعة لمركبة الفضاء هي 27,000كيلومتر بالساعة ،وسوف تصطدم مركبة الفضاء بالقمر وتتحطم إذا اقتربت للهبوط عليه من أمام حركته.وبهذا تكون الولايات المتحدة الأمريكية قد كذبت على العالم بأنها هبطت على سطح القمر ، وأن الصور التي أرسلتها هي من صنع مدينة هوليود السينمائية .أما إذا كانت الأرض ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس فإن الطيران والهبوط على القمر ممكن في قوانين علم الملاحة الجوية ، وأن أمريكا قد هبطت فعلاً على سطح القمر. وهذا يدل على أن الأرض ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس. البرهان الرابع إذا كانت الأرض تنتقل حول الشمس بسرعة 100,000 كيلومتر بالساعة , والقمر يدور حولها بسرعة80,000 كيلومتر بالساعة ,ونتيجة دوران القمر حول الأرض يتغير موقع القمر والأقمار الصناعية بالنسبة للأرض ؛وهذا يؤدي إلى أن تكون سرعة القمر 100,000 كيلومتر بالساعة عندما يكون خلف الأرض.وأن تزداد سرعةالقمر إلى180,000 كيلومتر بالساعة عندما تكون الأرض بين القمر والشمس .وأن تنقص سرعته إلى 100,000 كيلومتر بالساعة عندما يكون القمر أمام الأرض .وأن تنقص سرعته إلى 20,000 كيلومتر بالساعة عندما يكون القمر بين الأرض والشمس . وأن تزداد سرعته إلى100,000 كيلومتر بالساعة عندما يعود القمر خلف الأرض. هذه الدراسة تمَّت على أساس أن الأرض تنتقل حول الشمس بسرعة ثابتة بمعدل 100, 000 كيلومتر بالساعة . ولكن حسب أقوال علماء الفلك فإن الأرض تنتقل حول الشمس بسرعات متغيرة , وهذا يحتاج من القمر والأقمار الصناعية أن تغير سرعة انتقالها بشكل دائم ؛ للمحافظة على موقعها بالنسبة للأرض .ومن الثابت أن القمر والأقمار الصناعية لا تحتوي على قوة ذاتية تستطيع أن تزيد أو تنقص من سرعتها , وأن الجاذبية الأرضية لا تستطيع السيطرة على جميع الأقمار عند تغيير سرعة انتقال الأرض وهذا يثبت بأن الأرض لا تدور حول الشمس . البرهان الخامس حسب نظرية كوبرنيكوس إذا كانت الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس , فان الغلاف الجوي يعتبر قطعة من الأرض , وبالتالي فإن الغلاف الجوي والأرض يدوران مع بعضهما حول مركز الأرض وحول الشمس فإذا كانت هناك طائرتان : · الأولى طائرة عادية ضمن الغلاف الجوي . · والثانية مركبة فضاء خارج الغلاف الجوي. والاثنتان تطيران من لوس أنجلوس إلى دمشق وبنفس سرعة واتجاه دوران الأرض على ذلك الارتفاع الذي تطير عليه كل واحدة ( إذا كانت الأرض تدور ).وبعد12 ساعة : فإن الطائرة التي ضمن الغلاف الجوي تكون قد وصلتإلى دمشق , والطائرة الثانية التي خارج الغلاف الجوي تبقى فوق لوس أنجلوس .أو إذا كان هناك طائرتان ثابتتان فوق لوس أنجلوس :الأولى هليوكوبتر ضمن الغلاف الجوي .والثانية مركبة فضاء خارج الغلاف الجوي مثل القمر الصناعي التلفزيوني فلكي تبقى الطائرتان فوق لوس أنجلوس , يجب على طائرة الهليوكوبتر أن تكون سرعتها صفر , وسرعة مركبة الفضاء مساوية لسرعة دوران الأرض على ذلك الارتفاع ( إذا كانت الأرض تدور)، كما يحدث مع القمر الصناعي التلفزيوني , مثل قمر نايل سات وعرب سات , ووفقا" لهذه الحقيقة فإن أقصى سرعة لمركبة الفضاء , كما يحدث مع القمر الصناعي التلفزيوني , مثل قمر نايل سات وعرب سات ,ووفقا" لهذه الحقيقة فإن أقصى سرعة لمركبة الفضاء , التي تخرج من الغلاف الجوي 27 ألف كيلومتر بالساعة ,مضافا" إليها سرعة انتقال الأرض حول الشمس لحظة خروجها من الغلاف الجوي حسب قول علماء الفلك .فإذا كانت سرعة انتقال الأرضحول الشمس على المدار الإهليلجي بأدنى سرعة لحظة خروج المركبة من الغلاف الجوي , وازدادت سرعة انتقال الأرض حول الشمس , فسوف تجد مركبة الفضاء صعوبة كبيرة عند العودة إلى الأرض ؛ كمثل الشخص الذي يتحرك ضمن القطار المتحرك فيعتبر قطعة من القطار ,فإذا خرج من القطار فلا يستطيع العودة إليه إلا بسرعة أكبر من سرعة تحرك القطار. مع العلم أن مركبات الفضاء تخرج وتعود إلى الأرض عبر الغلاف الجوي بسهولة ودون أية صعوبة ، بدليل أن الرحلة إلى القمر استغرقت ستة أيام.وهذا يؤكد عدم دوران الأرض حول الشمس | |
|